Attending My Non-Muslim Brothers Wedding

CategoriesMarriage [732]Uncategorized

 

 

 

 

 

Fatwa ID: 07538

 

 

 

 

Answered by: Maulana Sheik Abdel Ahaad Imrit

 

 

 

 

Question:

 

 


Someone was asking me if there’s a revert and his (Catholic) brother is getting married. Can he attend?

 

 

 

 

 

In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful

 

 

 

Answer:

 

 

 

Wa ʿalaykumu s-salam waRahmatullahi Wabarakatuh,

 

 

 

Our faith demands that we avoid participating in activities that go against the true and pure teachings of Islam.

 

 

 

This is such a serious matter that jurists have stated that merely sitting with wrongdoers—for example, being in the company of those consuming alcohol—can undermine a person’s credibility as a witness in an Islamic court, as their presence suggests approval of the sinful act.

 

 

 

The teachings of the Prophet (peace be upon him) remind us that whoever is pleased with the actions of a people will be counted among them. Scholars explain this to mean that by approving sinful actions, one shares in the sin.

 

 

 

Additionally, another teaching states, “There is no obedience to creation in disobedience to the Creator.”

 

 

 

However, when dealing with such situations, one should not adopt a harsh approach. Instead, he should politely excuse himself from participating in activities that conflict with Islamic principles and respectfully explain his commitment to Allah, the Most High.

 

 

 

 

Only Allah knows best.

Written by Mawlana Sheik Abdel Ahaad Imrit

Checked and approved by Mufti Mohammed Tosir Miah

Darul Ifta Birmingham

 

 

 

 

«سبل السلام شرح بلوغ المرام» (8/ 192 ت حلاق):

 

 

 

«‌‌يحرم التشبه بالكفار في زيٍّ وغيره

 

 

 

4/ 1389 – وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: “مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ”، أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، وَصَحّحَهُ ابْنُ حِبّانَ [صحيح]

 

 

 

(وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ. أَخْرَجَهُ

 

 

 

أَبُو دَاوُدَ، وَصَحّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ). الحديثُ [فيهِ ضعيف]، ولهُ شواهدُ عندَ جماعةٍ منْ أئمةِ الحديثِ عنْ جماعةٍ منَ الصحابةِ [تخرجهُ عن الضعفِ]، ومنْ شواهدِه ما أخرجه أبو يعلَي مرفُوعًا منْ حديثِ ابن مسعودٍ: “منْ رضيَ عملَ قومٍ كانَ منْهم”. والحديثُ دالٌّ على أن منْ تشبَّه بالفسَّاقِ كانَ منْهم، أو بالكفارِ أو بالمبتدِعَةِ في أيِّ شيءٍ [كان] ممَّا يختصون بهِ منْ ملبوسٍ أو مركوبٍ أو هيئةٍ، قالُوا: فإذا تشبَّه بالكافرِ في زيٍّ، واعتقدَ أنْ يكونَ بذلكَ مثلَه كفرَ، فإنْ لم يعتقدْ ففيهِ خلافٌ بينَ [الفقهاءِ] منْهم مَنْ قالَ: يكفرُ وهوَ ظاهرُ الحديثِ، ومنْهم منْ قالَ: لا يكفرُ ولكنْ يؤدَّبُ.

 

 

«مسند أحمد» (2/ 333 ط الرسالة):

 

 

 

«فَقُمْنَا، ثُمَّ جَلَسَ فَجَلَسْنَا (1).

  • 1095 – حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ، عَنْ عَلِيٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: ” ‌لَا ‌طَاعَةَ ‌لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ عز وجل ” (2).»

 

 

 

 

«المحيط البرهاني» (8/ 314):

 

 

 

وكذلك من يجلس مجالس الفجور والمجانة والشرب، لا تقبل شهادته، وإن لم يشرب؛ لأنه تشبه بهم، وقد قال عليه السلام: «‌من ‌تشبه ‌بقوم ‌فهو ‌منهم» ، ولأنه رضي بصنيعهم ولم يحترز أن يظهر عليه ما يظهر عليهم، فلا يحترز عن شهادة الزور.

 

 

 

 

«المفاتيح في شرح المصابيح» (5/ 18):

 

 

 

«عن ابن عمرَ رضي الله عنه قال: قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: “مَن تَشبَّهَ بقومٍ فهو منهم”.

 

 

 

قوله: “من تشبَّه بقومٍ فهو منهم”؛ يعني: من شَبَّه نفسَه بالكفار في اللباس وغيره من المحرَّمات، فإن اعتقد تحليلَه فهو كافر، وإن اعتقد تحريمَه فقد أَثِمَ، وكذلك من شَبَّه نفسه بالفُسَّاق، ومن شبَّه نفسَه بالنساء في اللباس وغيره فقد أَثِم.

 

 

 

«مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح» (7/ 2782):

 

 

 

«قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم (مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ) : أَيْ مَنْ شَبَّهَ نَفْسَهُ بِالْكُفَّارِ مَثَلًا فِي اللِّبَاسِ وَغَيْرِهِ، أَوْ بِالْفُسَّاقِ أَوِ الْفُجَّارِ أَوْ بِأَهْلِ التَّصَوُّفِ وَالصُّلَحَاءِ الْأَبْرَارِ. (فَهُوَ مِنْهُمْ) : أَيْ فِي الْإِثْمِ وَالْخَيْرِ. قَالَ الطِّيبِيُّ: هَذَا عَامٌّ فِي الْخَلْقِ وَالْخُلُقِ وَالشِّعَارِ، وَلِمَا كَانَ الشِّعَارُ أَظْهَرُ فِي التَّشَبُّهِ ذُكِرَ فِي هَذَا الْبَابِ. قُلْتُ: بَلِ الشِّعَارُ هُوَ الْمُرَادُ بِالتَّشَبُّهِ لَا غَيْرُ، فَإِنَّ الْخُلُقَ الصُّورِيَّ لَا يُتَصَوَّرُ فِيهِ التَّشَبُّهُ، وَالْخُلُقَ الْمَعْنَوِيَّ لَا يُقَالُ فِيهِ التَّشَبُّهُ، بَلْ هُوَ التَّخَلُّقُ،»

 

 

 

«المفاتيح في شرح المصابيح» (4/ 303):

 

 

 

«2787 – وقال: “‌لا ‌طَاعةَ ‌لمخلُوقٍ في معصيةِ الخَالقِ”.

 

 

 

قوله: “‌لا ‌طاعةَ ‌لمخلوقٍ في معصيةِ الخالق”؛ يعني لا يجوزُ لأحدٍ أن يطيعَ أحدًا فيما فيه معصية.

روى هذا الحديثَ نَوَّاس بن سَمْعَان.»

 

 

 

 

 

 

 

About the author