What Would Be the Fatwa on Watching Football?

CategoriesMiscellaneous [741]

Fatwa ID: 06771

 

Answered by: Maulana Ousman Haye

 

Question:

 

What would be the fatwa on watching football for Hanafi reason being the satr is uncovered

 

 

In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful

 

Answer:

 

As far as watching football on TV or at football stadiums is concerned as has become prevalent, this is against Islamic teachings and must be avoided. There is no religious or worldly benefit to this. It is a waste of time and money.

 

It is not permissible for a strange man or woman to look at the awrah of another man. The awrah of the man is from beneath his navel to beneath the knee. Thus, it will not be permissible to watch such sporting events
where the participant’s awrah is exposed.

 

 

Only Allah (عز و جل) knows best.

Written by Maulana Ousman Haye

Checked and approved by Mufti Mohammed Tosir Miah

Darul Ifta Birmingham

 

 

 

وحكى العلامة الكشميري في فيض الباري (٦/١٦٦) عن شيخ الهند مولانا محمود حسن الديوبندي أنه قال: إن الشعر
والشطرنج والاصطياد من أقبح الأشياء، لأن الإنسان يشتغل بها، فيغفل عن ذكر الله وعن الصلاة، انتهى. وقال شيخنا
العلامة محمد تقي العثماني في تكملة فتح الملهم (٤/٢٥٨): الألعاب التي يقصد بها رياضة الأبدان أو الأذهان جائزة في
نفسها، ما لم تشتمل على معصية أخرى، وما لم يؤد الانهماك فيها إلى الإخلال بواجب الإنسان في دينه ودنياه، انتهى.

وراجع أحكام القرآن للمفتي محمد شفيع العثماني (٣/١٩٣) ومحمود الفتاوى (٣/١٢١) والألعاب الرياضية أحكامها
ضوابطها، دراسة فقهية تأصيلية معاصرة لخالد سعاد كنو۔

 

وَيَجُوزُ أَنْ يَنْظُرَ الرَّجُلُ إلَى الرَّجُلِ إلَّا إلَى عَوْرَتِهِ كَذَا فِي الْمُحِيطِ وَعَلَيْهِ الْإِجْمَاعُ، كَذَا فِي الِاخْتِيَارِ شَرْحِ الْمُخْتَارِ. وَعَوْرَتُهُ
مَا بَيْنَ سُرَّتِهِ حَتَّى تُجَاوِزَ رُكْبَتَهُ، كَذَا فِي الذَّخِيرَةِ وَمَا دُونَ السُّرَّةِ إلَى مَنْبَتِ الشَّعْرِ عَوْرَةٌ فِي ظَاهِرِ الرِّوَايَةِ، ثُمَّ حُكْمُ الْعَوْرَةِ
فِي الرُّكْبَةِ أَخَفُّ مِنْهُ فِي الْفَخِذِ وَفِي الْفَخْذِ أَخَفُّ مِنْهُ فِي السَّوْأَةِ حَتَّى أَنَّ مَنْ رَأَى غَيْرَهُ مَكْشُوفَ الرُّكْبَةِ يُنْكِرُ عَلَيْهِ بِرِفْقٍ وَلَا
يُنَازِعُهُ إنْ لَجَّ، وَإِذَا رَآهُ مَكْشُوفَ الْفَخْذِ أَنْكَرَ عَلَيْهِ بِعُنْفٍ، وَلَا يَضْرِبُهُ إنْ لَجَّ، وَإِذَا رَآهُ مَكْشُوفَ السَّوْأَةِ أَمَرَهُ بِسِتْرِ الْعَوْرَةِ وَأَدَّبَهُ
عَلَى ذَلِكَ إنْ لَجَّ، كَذَا فِي الْكَافِ
نَظَرُ الْمَرْأَةِ إلَى الرَّجُلِ الْأَجْنَبِيِّ كَنَظَرِ الرَّجُلِ إلَى الرَّجُلِ تَنْظُرُ إلَى جَمِيعِ جَسَدِهِ إلَّا مَا بَيْنَ سُرَّتِهِ حَتَّى
يُجَاوِزَ رُكْبَتَهُ
(الفتاوى الهندية، ج٥، ص٣٢٧، دار الفكر)

 

 

 

 

 

About the author